عظم الله أجوركم في استشهاد غريب الغرباء

السلام عليكم ورحمة وبركاته

السلام عليك يا رسول

السلام عليك يا أمير المؤمنين علي بن ابي طالب
السلام عليك يا مولاتي يا فاطمة الزهراء
السلام عليك يا ابا محمد الحسن المجتبى
السلام عليك يا ابا عبد الحسين الشهيد

السلام عليكم سادتي وموالي جميعا ورحمة وبركاته

السلام عليك يا مولاي يا صاحب الزمان عظم لكم الاجر سيدي بمصابكم بالامام علي بن موسى الرضا
كما أتقدم بأحرالتعازي لأعضاء المنتدى الغالي بهذه المناسبه المؤلمه
ورزقنا وإيكم زيارة في الدنيا وشفاعته في الآخرة

أيها الراكب المجدّ قف العيش *** إذا ما حللت في أرض طوسا
لا تخف من كلالها ودع التأد *** يب دون الوقوف والتعريسا
والثم الأرض إن رأيت ثرى *** مشهد خير الورى علي بن موسى
وابلغنه تحيّة وسلاماً *** كشذى المسك من علي بن عيسى
قل سلام الإله في كلّ وقت *** يتلو التسبيح والتقديسا
منزل لم يزل به ذاكر *** يتلو التسبيح والتقديسا
دار عزّ ما انفكّ قاصدها *** يزجي إليها آماله والعيسا
بيت مجد ما زال وقفاً عليه *** الحمد والمدح والثناء حبيسا
ما عسى أن يقال في مدح قوم *** أسّس مجدهم تأسيسا
ما عسى أن أقول في مدح قوم *** قدّس ذكرهم تقديسا
هم هداة الورى وهم أكرم *** الناس أصولاً شريفة ونفوسا
إن عرت أزمّة تندوا غيوثاً *** أو دجت شبهة تبدوا شموسا
شرّفوا الخيل والمنابر لمّا *** افترعوها والناقة العنتريسا
معشر حبّهم يجلي هموماً *** ومزاياهم تجلى طروسا
كرموا مولداً وطابوا أصولاً *** وزكوا محتداً وطالوا غروسا
ليس يشقى بهم جليس ومن كان *** ابن شورى إذا أرادوا جليساً
قمت في نصرهم بمدحي لمّا *** فاتني أن أجر فيه خميسا
ملأوا بالولاء قلبي رجاء *** وبمدحي لهم ملأت الطروسا
فتراني لهم مطيعاً حنيناً *** وعلى غيرهم أبياً شموساً
يا علي الرضا ابثك ودّاً *** غادر القلب بالغرام وطيسا
مذهبي فيك مذهبي وبقلبي *** لك حب أبقى جوى ورسيسا
لا أرى داءه بغيرك يشفى *** لا ولا جرحه بغيرك يوسى
أتمنّى لو زرت مشهدك *** العالي وقبلت ربعك المأنوسا
وإذا عزّ أن أزورك يقظان *** فزرني في النوم واشف السيسا
أنا عبد لكم مطيع إذا ما *** كان غيري مطاوعاً إبليسا
قد تمسّكت منكم بولاء *** ليس يلقى القشيب منه دريساً
أترجى به النجاة إذا ما *** خاف غيري في الحشر ضرّاً وبؤسا
فأراني والوجه منّي طلق *** وأرى أوجه الشناة عبوسا
لا أقيس الأنام منكم بشسع *** جلّ مقدار مجدكم أن أقيسا
من عددنا من الورى كان مر *** ؤساً ومنكم من عد كان رئيسا
فغدا العاملون مثل الذنابي *** وغدوتم للعالمين رؤسا

سمـــــــــــــــــــــــــانه

عظم لنا ولكم الآجر باستشهاد غريب الغرباء وبعيد المدى
الامام علي ابن موسى الرضا
وفقنا جميعا لزيارته في الدنيا وشفاعته في الاخره

جزاك الف خير
تحياتيــــ

عظم اجورنا و اجوركم باستشهاد غريب
طوس الإمام علي بن موسى الرضا ـ

ورزقنا وإياكم في الدنيا زيارته وفي الأخرة شفاعته ..

عزيزتي(( سمانه))
جزاك خير الجزاء لهذا الطرح
وجعله في ميزان حسناتك

عظم لك الاجر سيدي ومولاي ياصاحب الزمان...
وعظم اجورنا واجوركم باستشهاد...غريب طوس..
ذلك الامام الذي اخرج من مدينة جده قسرا...واستشهد بالسم...
في بلاط السلاطين...فلعن قاتيلك وساميك الى يوم الدين..

اقتباس :

يا علي الرضا ابثك ودّاً *** غادر القلب بالغرام وطيسا
مذهبي فيك مذهبي وبقلبي *** لك حب أبقى جوى ورسيسا

ارزقنا في الدنيااا زيارته....وفي الاخرة كرامته..

مشكوره عزيزتي سمانه على التذكير...وجعلك من المذكرين بالخير دائماااا....

نور الولايه

احسنت عزيزتي سمانه

وعظم لنا ولكم العزاء بمصاب سلطان السلاطين وغريب الغرباء

ولا حرمنا بالدنيا زيارتهم وبالاخره شفاعتهم

تحياتي

لا عدمتك

عظم اللــه لكم لاجر والثواب في هذه المناسبه الأليمهـ
أحببت ان اضيف لكم هذه الأضافه البسيطهـ من حياة الامام الرضي المرضي
ــــــــــــــــــــ

إن حياة المعصومين الأربعة عشر كانت زاهرة بالحب والمعرفة والصبر والبصائر، إلا أن ما بلغنا من ضياء بعضهم كان أكثر من البعض الآخر، والإمام علي بن موسى الرضا من أولئك الذين تسنّت لنا فرصة الاهتداء إلى المزيد من فضائلهم، ولأنهم عند نور واحد، فليس علينا إلا الاستضاءة بسيرته لمعرفة سيرة سائر المعصومين من آبائه عليهم جميعاً سلام .

وأظن أن حياة الإمام الرضا كانت فاتحة مرحلة جديدة من حياة الشيعة حيث خرجت بصائرهم وأفكارهم من مرحلة الكتمان إلى الظهور والإعلان، ولم يعد الشيعة من بعد ذلك العهد طائفة معارضة في مناطق خاصة، بل أصبحوا ظاهرين في كل بلاد، ولقب ( الرضا)
أطلق على الإمام علي بن موسى منذ نعومة أظفاره، وكان الإمام موسى بن جعفر قد منحه إياه كما أعطاه كنية أبو الحسن فكان كثير الحب له.

الإمام الرضا كان بمثابة قرآن ناطق، فخُلقه من القرآن، وعلمه ومكرماته من القرآن، وكان يمثل هذا النور بكل وجوده، وكان قلبه يستضيء بنور ، وهكذا أطاع بكل جوانب حياته، فأحبه ونوّر قلبه بضياء المعرفة وألهمه من العلوم ما ألهمه، وجعله حجة بالغة على خلقه وهكذا أناب الإمام الرضا إلى ربه فوهب له ما شاء من الكرامة والعلم، لقد زهد في الدنيا واستصغر شأنها، ورفض مغرياتها، فرفع الحجاب بينه وبين الحقائق لأن حب الدنيا رأس كل خطيئة، وهو حجاب سميك بين الإنسان وبين حقائق الخلق.

مأجورين

تسلمين سمانه على هذه المقطوعه الشعريهـ الرائعهـ

شكرا لكـ

» ،،مسجات،، بمصاب رسول الله صلى الله عليه وآله..
» شعر غريب للامام علي عليه الســـــــــــلام
» صور لتكريم والديّ السيد حسن نصر الله (حفظهم الله)
» السيد حسن نصر الله حفظه الله والإمام الحسين
» استشهاد حبيب قلوب كل البشر الامام الذي فسك دمه يوم عاشوره